"اكتشف فوائد السابوتا الصحية العديدة والمذهلة لتحسين صحتك وجودتك الحياتية!"

اهلا بكم اليوم سوف نعرض لكم اهم وافضل المعلومات عن متحف المميات الملمكيه من قبل نقله وبعد نقله لتعرفون حضاراتكم وكل الاخبار عن المميات هيا بنا نرا ما هوا متحف المميات

* كم يضم موكب االمومياء*

 

* انه يضم الموكب 22 مومياء ترجع إلى عصر الأسر "17، 18، 19، 20"، ومنها 18 مومياء لملوك، و4 مومياوات لملكات من بينهم مومياوات الملك رمسيس الثاني، والملك سقنن رع، والملك تحتمس الثالث، والملك سيتي الأول، والملكة حتشبسوت، والملكة ميريت آمون زوجة الملك آمنحتب الأول، والملكة أحمس - نفرتاري زوجة الملك أحمس.

 

 

* كم منظمه يقيم معها التعاون* 

* وقد  أقيم بالتعاون مع منظمة اليونسكو، ليصبح من أكبر متاحف الحضارة في مصر والشرق الأوسط ذي رؤية جديدة للتراث المصري العريق و يضم المُتحف مركزًا لترميم الآثار مجهزاً بأحدث الأجهزة العلمية للفحوص والتحاليل الخاصة بالآثارو يعد المتحف الوحيد في مصر الذي يحتوي على جهاز الكربون المشع (C14) ومعمل لـ(DNA)، ووحدة "انوكسيا"و يقع بالقرب من حصن بابليون ويطل في عين الصيرة في قلب مدينة الفسطاط التاريخية بمنطقة مصر القديمة بالقاهرة.

* متي يضع حجر الاساس لهذا المتحف*

* وقد تم وضع حجر الأساس له عام 2002م ويكون هذا المتحف واحدًا من أهم وأكبر متاحف الآثار في العالم، وهو أول متحف يتم تخصيصه لمجمل الحضارة المصرية, بحيث ستحكي أكثر من 50 ألف قطعة أثرية مراحل تطور الحضارة منذ أقدم العصور حتى العصر الحديث

* ستعرض مقتنيات المتحف في معرض رئيسي دائم يتناول أهم إنجازات الحضارة المصرية، بالإضافة إلى 6 معارض أخرى تتناول موضوعات( الحضارة-والنيل- والكتابة- والدولة -والمجتمع- والثقافة- والمعتقدات-والأفكار) بالإضافة إلى معرض المومياوات الملكية.

 * ويتضمن ايضا المتحف مساحات للمعارض المؤقتة، فضلاً عن معرض خاص بتطور مدينة القاهرة الحديثة

*و يضم ايضا المتحف (أبنية خدمية- وتجارية- وترفيهية- ومركزاً بحثياً لعلوم المواد القديمة- والترميم) كما سيكون المتحف مقراً لاستضافة مجموعة متنوعة من (الفعاليات- كعروض الأفلام- المؤتمرات- المحاضرات- الأنشطة الثقافية)بذلك سيكون هذا المتحف الذي يستهدف الجماهير المحلية والأجنبية مؤسسة متكاملة لها دورها متميز في نشر الوعي الأثري والتعريف بدور مصر في إرسال دعائم الحضارة الإنسانية

*و في عام 2017م، تم فتتح المتحف جزئياً،و من خلال قاعة العرض المؤقت التي تبلغ مساحتها 1000م2، وتضم معرضًا مؤقتًا عنوانه (الحرف والصناعات المصرية عبر العصور)، يهدف إلى التعريف بتطور الحرف المصرية (الفخار-النسيج-النجارة- الحلى)

*و يشمل المعرض حوالي 420 قطعة أثرية مختارة من بعض المتاحف، والعديد من المجسمات، بالإضافة إلى شاشات كبيرة تعرض عددًا من الأفلام الوثائقية التي تتناول تاريخ كل حرفة وتطورها عبر العصور.

كأنَّما أصابته أسطورة "لعنة الفراعنه"، وهي تكون هذه المرة غير ما يشاع من أوبئة وأمراض، وإنما محبةٌ وافتتان وانجذاب إلى ذلك العالم الذي مضت عليه آلاف الساعنة نوات، لكنه يظل حاضراً. تلمس أنامل الشاب المصري، مصطفى إسماعيل أجساد ملوك الفراعنة، يتعامل معها بلطفٍ جدا، فهم أجداده، وأصحاب تراث حضاري هو الأقدم، ما يزال يتكشَّف شيئاً فشيئا. ولأنه مسؤول عن صيانة وتغليف المومياوات الملكية التي ستنقل إلى المتحف القومي للحضارة، فقد عايشها لأكثر من 1000 يوم هي الأهم في حياته، وما بين "الغرفة 55" بالمتحف المصري، المعدة لعمليات الترميم، وغرفة التخزين بالمتحف القومي للحضارة، الكثير من التفاصيل التي ستظل عالقة في ذهنه.

* كم من الوقت تم قضائه مصطفي امام البحث*

 

*ومن هنا بدءاً من "رمسيس السادس" حتي انتهاءً بـ"رمسيس الثاني" تم امتدت يد مصطفى، مدير مخزن المومياوات ورئيس معمل صيانة المومياوات بالمتحف القومي للحضارة المصرية، إلى أجساد ملوك الفراعنة, وللأجساد المطروحة أمامه جلالها، يعرف أنه في حضرة الملوك، يلقي عليهم السلام،و يفحصهم بعناية، يقع أسيرا في حبهم، ويصبحون شغله الشاغل على مدار أيام طوال، منذ بداية عام 2017، حين تم تكليفه بمعاينة 22 مومياء في المتحف المصري بالقاهرة، ودراسة حالتها، تمهيداً لنقلهم بعد ذلك.

 "و كانت أصعب فترة عليه، تم الفحص  سنة و8 شهور بدرس المومياوات عن قرب، ويعرف عنهم نقاط الضعف والقوة، واكتشفت 9 اشياء ولأول مرة سيتم الإعلان عنها عن قريب"

* وكانت هذه الدراسة  من شأنها تسهيل عمل الشاب، الذي حصل على درجة الماجستير، وهو الآن على أعتاب حصوله على درجة الدكتوراة، عن بحث يتعلق بصيانة المومياوات. ساعده على الدراسة فترة فحصه للمومياوات. وخلال العشرين شهرا التي أخذها في عملية البحث والتعرف على تفاصيل كل مومياء، كان يدون مئات الملاحظات، ويخضع كل ما يدرسه لعشرات التجارب سواء في المتحف، أو داخل منزله بمعاونة من زوجته أزهار محمد، أخصائي الترميم. كان يومه يبدأ من المتحف في الـ9 صباحا وحتى الـ10 مساء، ثم يقضي بقية يومه في المنزل إما للتجارب أو للدراسة على نماذج تحاكي المومياوات الملكية. 

*وقد تعد هذه المرة الأولى لفريق مصري كامل، صيانة مومياوات ملكية، وبحسب الشاب فإن ذلك أحد دواعي الفخر، ويتسق الأمر مع منطقه.

 وخلال فترة الصيانة، كان الشاب يقضي أكثر اوقاته في المتحف المصري، يصفه أصدقاؤه بالمجنون، لتعلقه بالمومياوات، ولحديثه أكثر أوقاته عنها، ولاكتشافه أمورا مدهشة لم تكن معلنة من قبل، مثل عمليات ذبح رأى آثارلها، لم تكن معروفة

* وقد تم اكتشافات جديدة وتفاصيل مبهرة، تعرف عليها مصطفي خلال فترة الدراسة هاذه، وكانت الفترة مهمة، لوضع كثير من الخطط، لعملية الصيانة . بعد عام من دراسة حالة المومياوات وحده، انضمت له الدكتورة "ولاء صلاح" والدكتورة" إيمان إبراهيم"، لمساعدته في مهمته التي يعتبرها الأصعب في كل المراحل، فمن شأنها أن تسهل له عمله بعد ذلك أو تجعلها أكثر صعوبة، ما لم تكن الدراسة قوية.

*عشرات التجارب قام بها الشاب مصطفي لنقل المومياوات، التي كان التعامل معها في غاية الحذر، فبمجرد خروجها من البيئة المحيطة بها في البتارين، تصبح معرضة للعوامل الخارجية، والتي من شأنها أن تصيبها بالعفونة أو التلف: "عشان كده عملية الدراسة حصلت وهي في الفتارين، بنوقف السيستم ونرفع الفاترينة، وكان بيبقى في حساسية كبيرة جدا ساعة الشغل عليها". تم إخضاع المومياوات بعد ذلك إلى صيانة وقائية، بمواد طبيعية لزجة، من شأنها أن تحافظ على المومياء لفترة تتراوح بين الـ6 والـ8 شهور، وكان ذلك بمعرفة عدد من العلماء المتخصصين في ذلك المجال

وهكذا تم انهاء المقاله لمعرفه المزيد الاشتراك معنا لمعرفه كل ما هوه جديد مع معلومات جديده

وشكرا لزياراتكم